منوعات نهائي الأحلام
»غوارديولا* فيرغسون«.. هل يتفوق التلميذ على الأستاذ؟!
إذا كان الكثيرون يعتبرون أن ثمة قواسم مشتركة بين مانشستر يونايتد وبرشلونة من حيث الأداء الجميل والساحر وفرض الهيمنة على البطولة المحلية والتألق الكبير لنجوم الفريقين، فإن الأمور تبدو مختلفة تماماً عندما يتم النظر إلى المنطقة الفنية التي يقف فيها مدربا الفريقين العجوز السير أليعيب فيرغسون »67 عاما« والشاب جوسيب غوارديولا »38 عاما«..
وتكفي الإشارة إلى أنه عندما تولى فيرغسون مهمته التدريبية الأولى في فريق إيست ستريلنغشاير الاسكتلندي، لم يكن غوارديولا قد تعدى الثالثة من العمر.. وأنه بينما كان مدرب البارسا يتلقى تعليمه في الصفوف الأولى ضمن المدرسة، كان فيرغسون يبدأ في جمع الألقاب والصعود إلى منصات التتويج ليصبح لاحقاً أكثر المدربين إحرازاً للبطولات في تاريخ الكرة الإنكليزية..
وفي هذا الإطار أكد ابن البارسا »غوارديولا« الذي سبق له إحراز لقب البطولة عام 1992 مع فريقه على حساب سمبدوريا أن مجرد الوقوف إلى جانب فيرغسون هو شرف كبير له وأضاف: »مسيرته حافلة بالألقاب وهو قادر على بناء فريق جديد قادر على الفوز في كل مرة.. أنا فخور لمواجهة الفريق الذي يدربه فيرغسون، سأسعى لأن أتعلم منه فهو مدرب عظيم«..
كلمات غوارديولا وإن حملت الكثير من التواضع فإنها في الوقت نفسه لم تخف أمنياته الدفينة بتحقيق الفوز في امتحان روما.. فهل سيتفوق التلميذ على الأستاذ؟!
إدارة اليونايتد تحذر جماهير الفريق من شراء التذاكر الـ»216« المفقودة
؟ حذرت إدارة مانشستر يونايتد جماهير فريقها من محاولة شراء التذاكر من غير الأمكنة الرسمية المخصصة للبيع والخاصة بالنادي وذلك بعد التأكد
من فقدان »216« تذكرة يوم الثلاثاء الفائت.. وذكر النادي أنه تم التعرف على أرقام التذاكر المفقودة وإخطار اليويفا بذلك حرصاً على عدم بيعها في السوق السوداء، حيث تم إلغاء هذه التذاكر وطباعة تذاكر أخرى تحمل علامة »بدل ضائع« وختم اليويفا عليها.. وأشار النادي الإنكليزي إلى أن التذاكر المفقودة أصبحت بلا قيمة الآن ولا تخول صاحبها من دخول الأولمبيكو، وقد تم نشر أرقام هذه التذاكر على موقع النادي على شبكة الانترنت.
صافرة النهائي للمتحدث بالإيطالية الســـــــــــــويسري بوســــــــــــــاكا
؟ عهد الاتحاد الأوروبي بكرة القدم مهمة قيادة المباراة النهائية لدوري الأبطال إلى طاقم تحكيم من سويسرا بقيادة ماسيمو بوساكا..
ويبلغ بوساكا من العمر »40« عاماً وهو من مواليد مونتي كاراسو »وهي منطقة في جنوب سويسرا تتحدث بالإيطالية«.. تقلد الشارة الدولية في العام 1999 ولديه من الخبرة »77« مباراة في مختلف المسابقات الأوروبية منها »32« في الشامبيونزليغ، علماً أنه قاد ست مباريات هذا الموسم في المسابقة من بينها مباراة الإياب في الدور ربع النهائي بين مانشستر وبورتو التي انتهت بهدف لكريستيانو رونالدو..
وهذه هي المباراة النهائية في مسيرة بوساكا القارية والدولية بعد نهائي كأس الاتحاد الأوروبي عام 2007 بين اسبانيول وإشبيلية، علماً أنه قاد نصف نهائي يورو 2008 بين ألمانيا وتركيا ومباراة الدور الثاني في كأس العالم الأخيرة بين الأرجنتين والمعيبيك..
»غوارديولا* فيرغسون«.. هل يتفوق التلميذ على الأستاذ؟!
إذا كان الكثيرون يعتبرون أن ثمة قواسم مشتركة بين مانشستر يونايتد وبرشلونة من حيث الأداء الجميل والساحر وفرض الهيمنة على البطولة المحلية والتألق الكبير لنجوم الفريقين، فإن الأمور تبدو مختلفة تماماً عندما يتم النظر إلى المنطقة الفنية التي يقف فيها مدربا الفريقين العجوز السير أليعيب فيرغسون »67 عاما« والشاب جوسيب غوارديولا »38 عاما«..
وتكفي الإشارة إلى أنه عندما تولى فيرغسون مهمته التدريبية الأولى في فريق إيست ستريلنغشاير الاسكتلندي، لم يكن غوارديولا قد تعدى الثالثة من العمر.. وأنه بينما كان مدرب البارسا يتلقى تعليمه في الصفوف الأولى ضمن المدرسة، كان فيرغسون يبدأ في جمع الألقاب والصعود إلى منصات التتويج ليصبح لاحقاً أكثر المدربين إحرازاً للبطولات في تاريخ الكرة الإنكليزية..
وفي هذا الإطار أكد ابن البارسا »غوارديولا« الذي سبق له إحراز لقب البطولة عام 1992 مع فريقه على حساب سمبدوريا أن مجرد الوقوف إلى جانب فيرغسون هو شرف كبير له وأضاف: »مسيرته حافلة بالألقاب وهو قادر على بناء فريق جديد قادر على الفوز في كل مرة.. أنا فخور لمواجهة الفريق الذي يدربه فيرغسون، سأسعى لأن أتعلم منه فهو مدرب عظيم«..
كلمات غوارديولا وإن حملت الكثير من التواضع فإنها في الوقت نفسه لم تخف أمنياته الدفينة بتحقيق الفوز في امتحان روما.. فهل سيتفوق التلميذ على الأستاذ؟!
إدارة اليونايتد تحذر جماهير الفريق من شراء التذاكر الـ»216« المفقودة
؟ حذرت إدارة مانشستر يونايتد جماهير فريقها من محاولة شراء التذاكر من غير الأمكنة الرسمية المخصصة للبيع والخاصة بالنادي وذلك بعد التأكد
من فقدان »216« تذكرة يوم الثلاثاء الفائت.. وذكر النادي أنه تم التعرف على أرقام التذاكر المفقودة وإخطار اليويفا بذلك حرصاً على عدم بيعها في السوق السوداء، حيث تم إلغاء هذه التذاكر وطباعة تذاكر أخرى تحمل علامة »بدل ضائع« وختم اليويفا عليها.. وأشار النادي الإنكليزي إلى أن التذاكر المفقودة أصبحت بلا قيمة الآن ولا تخول صاحبها من دخول الأولمبيكو، وقد تم نشر أرقام هذه التذاكر على موقع النادي على شبكة الانترنت.
صافرة النهائي للمتحدث بالإيطالية الســـــــــــــويسري بوســــــــــــــاكا
؟ عهد الاتحاد الأوروبي بكرة القدم مهمة قيادة المباراة النهائية لدوري الأبطال إلى طاقم تحكيم من سويسرا بقيادة ماسيمو بوساكا..
ويبلغ بوساكا من العمر »40« عاماً وهو من مواليد مونتي كاراسو »وهي منطقة في جنوب سويسرا تتحدث بالإيطالية«.. تقلد الشارة الدولية في العام 1999 ولديه من الخبرة »77« مباراة في مختلف المسابقات الأوروبية منها »32« في الشامبيونزليغ، علماً أنه قاد ست مباريات هذا الموسم في المسابقة من بينها مباراة الإياب في الدور ربع النهائي بين مانشستر وبورتو التي انتهت بهدف لكريستيانو رونالدو..
وهذه هي المباراة النهائية في مسيرة بوساكا القارية والدولية بعد نهائي كأس الاتحاد الأوروبي عام 2007 بين اسبانيول وإشبيلية، علماً أنه قاد نصف نهائي يورو 2008 بين ألمانيا وتركيا ومباراة الدور الثاني في كأس العالم الأخيرة بين الأرجنتين والمعيبيك..